Senatory Poll
Pier Goodmann
PARTY SECRETERY
Vote Now

تشبت

و إن أنت ارتميت في حضن الزمان منتظرا دفئه… نال منك و كأنك أنت غادره… و إن أنت توقعت منه عفوا… أهداك ما جعلك تنتظر عفوا أكبر لن يأتي… لكنك و بالرغم من كل ما سيحصل لك لن تفقد الأمل… فمهما كانت طريقك سيجود عليك بأضواء تشعل فيك روح الاستمرار… أحيانا سترى شعاعا يناديك و

أخطاء للتكرار

لن أتوب عن أخطاء سموا كذلك لأن جوهرهم كان الصدق… و إن صرح لي قلبي بذلك كررتها مرارا و تكرارا… قد يدعى ذلك غباء لكنه ما دام نابعا من قلب صادق فسأقبل بذلك… سأقبل أن أعيد أخطائي و إن كانت يوما سببا لبعض انكساراتي… و إن كنت سأنكسر مرات أخرى فليس لي من مانع ما

ليس بعد العشق عودة

ستحبني كما لن تحب أحدا من قبل… ستسعد و تفرح دون حدود… إلى أن يتغير كل شيء… باستفساراتي و بأسئلتي لها ستتسلل إلى ذهنها كل الشكوك… ستظن أن اهتمامي فقط حب امتلاك… ستعتقد أن غيرتي ضعف أو فقدان ثقة… ستظل تفكر و تفكر… إلى أن تتساءل إن كنت أبادلها نفس الشعور… إلى أن تظن أنها

حصاد النسيان

تمنت الحرب على أن تلتقي نظرته بنظرتها … فلطالما هابت المواجهة و هي التي أذنبت معه في ماضيها … و ها قد جاء ذاك اليوم اللامنتظر و لمحته عيناها و رآها … إلا أنه لم يأبه فقد حدث قبل ذلك أن نسيها و خلفه رماها … لا تعني له شيئا منذ أن لحقه أذاها …

سجينة نفسها

تمنت لو صارت حرة رغم أن حريتها بين يديها… لا تستطيع فهي أسيرة نفسها… لا تقدر على كسر قيود داخلية تفوق تصوراتها… لم تتخيل يوما أنها ستسجن في جسد حر لكن عاجز عن تحريرها… طبيعي أن تعيش كل هذا فهي أسيرة نفسها… سجينة إلى حد الموت… فالنفس بالسوء أمارة… #س_أ

لا عاصفة تعلو

يا عاصفة اهدئي فحتى إن كنت قد تعبت و سئمت لا أستسلم… و بقدر ما اشتد حزمي أمام بطشك احتد ثورانك و ما أنا ممن ييأس قبل الفوز… و ان كانت خطتك استنزافي فإني أعلن مسبقا فشلك إيمانا مني بأجزاء مني لا تموت… أجزاء أجهل وجودها و سر و وقت ظهورها لكن مهمتها إحيائي لا

Sans Racines

Ce sont les racines qui font tenir un arbre droit. Cet enracinement le fait nourrir, grandir et s’épanouir. Sans racines, un arbre ne tient pas longtemps. Face à chaque souffle de vent il s’incline. Face à toute goutte pluvieuse il se casse. Jusqu’à ce qu’il tombe… Jusqu’à ce qu’il meurt. Son histoire se termine aussi

فلنولد من جديد

 غريب كيف أن الحياة تنادينا، تعشقنا و إن بدا لنا أنها تعادينا. ليست لنا مجرد حياة واحدة فنحن نولد مرات عديدة في نفس الحياة. فمع كل بداية نولد من جديد. مع كل نهاية تعيسة تموت أجزاء لكنها لا تقتل فينا ما تبقى فلا نموت. لكن مع كل نهاية سعيدة أو بداية جديدة تتولد فينا أجزاء

تصحو الشمس

تصحو الشمس و إن استحوذ الغيم على صفاء السماء… أليست هي من تكسر دون يأس و كل يوم عتمة الظلام.   صباحكم ورد و إن مسكم شوكه… أليس جرحه أيسر من وجع القريب. تمنوا يوما متقلبا بين هيجان و هدوء… و لا تمنوا أياما صافية تصير فجأة عاتية. فلا ذاك الأمس المؤلم سيقينا من غد مثله… و لا

سجين قلمي

 أكتب لأن لساني لا يجرأ على التعبير بما قد يصرح به قلمي… أكتب لأن لي ثقة أن ورقي سيستحمل كلما أقول، لن يتدمر مني مهما قلت له، لن يحكم علي و لن يعاتبني… فقط سيذكرني. أكتب لأن كلماتي لها روح لا تأبى إلا أن تجد مكانا تظهر فيه وجودها عوض أن تمضي بين أقوال تنسى

يقاس الوقت بما نفعله

من ديما و أنا كنعتقد أن إدارتي للوقت ليست بالجيدة حيتاش ديما كتقاني كندير بزاف ديال الحاجات فنفس الوقت و كنقد من حاجة لحاجة و كنخربق الأولويات كل مرة… !!!و من ديما و أنا كنسمع من ناس آخرين أنني منظم وقتي. هاد الناس كيعتامدو على شنو كيبان ليهم كنتيجة.و حتى أنا فاش كنشوف النتائج ديال

Fix Yourself

In this life, everyone is meant to live happy experiences, to succeed… but also to fail… to suffer. Some experiences could change us accidentally… could destroy some beautiful and sensitive inner parts we used to live with… Those who are brave enough are those who face it… who fix themselves… who heal their profound injuries…

X